الحكومة تعقد أول اجتماع للجنة الوطنية للتنمية الرقمية، والذي تم فيه عرض التوجهات العامة للتنمية الرقمية – المغرب الرقمي 2030، والتي تتماشى مع الرؤية الملكية السامية، لاسيما عبر مساعدة الشباب المغاربة على إنتاج حلول رقمية مغربية، تستجيب للاحتياجات وتسهم في خلق فرص للشغل. كما أن الحكومة تتبنى التحول الرقمي على مستوى جميع القطاعات والمؤسسات، إيمانا منها بأن هذا التحول يشكل رافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويساهم في جعل المملكة المغربية قطبا رقميا إقليميا.
عرفت نتائج المرحلة التجريبية لبرنامج TaRL تطور مستوى الأداء لدى التلاميذ، بحيث تحسن مستواهم أربع مرات في الرياضيات، ثلاث مرات في اللغة الفرنسية ومرتين في اللغة العربية.
شرعت الحكومة في تعميم تدريس اللغة الأمازيغية في المدارس الابتدائية، ما مكن من إدماجها في ثلث مؤسسات التعليم المدرسي الابتدائي، بحيث يستفيد من تعلمها أزيد من 745 ألف تلميذ، يمثلون 19.5 في المائة من مجموع تلاميذ السلك الابتدائي.
إطلاق مشروع مؤسسات الريادة، في أفق تعميمه سنة 2026. ويأتي هذا المشروع من أجل الرفع من مستوى التعلمات الأساس للتلميذات والتلاميذ باستثمار الطرائق والمقاربات البيداغوجية الحديثة.
