بفضل برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية، واللي تعطات الانطلاقة للمرحلة الثانية ديالو، العديد من المناطق عرفات تحسن على عدة مستويات من بينها ما يخص المؤسسات الصحية.