ⴰⵏⵙⴰ ⵏ ⵜⵏⴱⴰⴹⵜ ⵜⴰⵎⵖⵔⵉⴱⵉⵜ

الأسئلة الأكثر تداولا

أنتم تسألون ونحن نشرح ونوضح

  • هل تملك الحكومة تصورا جديدا لإصلاح التعليم؟

    اشتغلت الحكومة على بلورة خارطة طريق طموحة بتشاور موسع مع كل الفُرقاء المعنيين لتحقيق طفرة على مستوى التعلمات من خلال إعادة النظر في المثلث البيداغوجي: التلميذ والأستاذ والمدرسة، وضمان انخراط كافة مكونات المجتمع في صياغة وتنفيذ خارطة الطريق 2022 - 2026 التي تهدف بالأساس إلى خفض نسبة الهدر المدرسي بمقدار الثلث، وتجويد المكتسبات والتعلمات في المدرسة من خلال زيادة معدل تمكين المتعلمين من الكفايات الأساسية إلى 70 بالمائة وتوفير بيئة مناسبة وشروط ملائمة للمشاركة والنجاح داخل المدارس.

  • ماهي أهم المحاور التي سيشملها هذا الإصلاح؟

    ـ تمكين التلميذ من اكتساب التعلمات الأساسية وإتمام فترة التَّعْلِيم الإجباري.

    ـ تحفيز الأستاذ والحرص عَلَى تكوينه وضمان التزامه فِي مسار نجاح التلميذ.

    ـ تحديث فضاءات التعلم داخل المدرسة وضمان جاذبيتها وانفتاحها عَلَى محيطها مَعَ تعزيز قدرات فريقها التدبيري والتربوي.

  • ما الهدف من المشاورات الوطنية لتجويد المدرسة العمومية؟

    تهدف المشاورات الوطنية لتجويد المدرسة العمومية تحت شعار "مدرسة ذات جودة للجميع"، إلى خلق نقاش مؤسساتي مفتوح مع مختلف الفاعلين والمتدخلين، حول أولويات الإصلاح، وتسخير الذكاء الجماعي في إغناء مشروع خارطة الطريق، وتعزيزها بمقترحات نابعة من الميدان، ومن الفاعلين والمتدخلين الأساسيين

  • ما هي حصيلة المشاورات الوطنية؟

    تم تنظيم حوالي 6200 مجموعة تركيز على مستوى جميع جهات المملكة و80 لقاء على مستوى الأقاليم بمشاركة أكثر من 15 ألف شخص. كما تم عقد لقاءات ترابية تحتضن كل الشركاء والفاعلين من أجل رصد الآراء والتطلعات وإغناء النقاشات بمقترحات يساهم فيها الجميع والإسهام الفعلي لتجويد المدرسة العمومية.

    وعرفت المشاورات، مشاركة مَا يفوق 33 ألف تلميذة وتلميذ بمختلف الأسلاك التعليمية، وتوزعت بين ورشات الخيال الإبداعي ومجموعات التركيز، أشرف عَلَى تأطيرها حوالي 3163 منشطة ومنشطا من دَاخِل منظومة التربية والتَّكْوين، فِي احترام للمعايير المنصوص عليها فِي إشراك الأطفال.